بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هذه اللوحات الإشهارية التي تحمل آيات قرآنية وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم تم وضعها في مدخل مدينة بجاية من طرف بعض الشباب الملتزم وهذا من أجل حث الناس على الخير ونهيهم عن المنكر في مبادرة أقل ما يقال عنها أنها رائعة وجزى الله خيرا كل من ساهم
في نشرها ولكن يبدو أن هذه المبادرة لم تعجب الكثير وأثارت عدة ردود سلبية من طرف الجرائد العلمانية في بلادنا اللذين تهجموا على هؤلاء الشباب وتساءلوا من الذي أعطاهم الرخصة بتعليق مثل هذه اللافتات وراحوا كعادتهم يتهجمون على السلفية رغم أن الأمر هنا
لم
يتعلق بالسلفية تماما !!!
للأسف مواقف لم نكن ننتظرها صراحة في بلد مسلم ومن شعب مسلم لتأكد لنا أن البعض لازال يحارب كل ما يمد للدين بصلة ولكن رغم أنوفهم سينتصر الحق على الباطل وعلى كل هؤلاء الحاقدين والكارهين لهذا الدين إن شاء الله, هذه الأحداث ذكرتنا بحديث رسول الله
صلى الله عليه وسلم الذي رواه الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء قيل: يا رسول الله ! من الغرباء ؟ قال : هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير).
وللختام :
المادة 2 من الدستور الجزائري : الإسلام دين الدولة.
شكرا
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
هذه اللوحات الإشهارية التي تحمل آيات قرآنية وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم تم وضعها في مدخل مدينة بجاية من طرف بعض الشباب الملتزم وهذا من أجل حث الناس على الخير ونهيهم عن المنكر في مبادرة أقل ما يقال عنها أنها رائعة وجزى الله خيرا كل من ساهم
في نشرها ولكن يبدو أن هذه المبادرة لم تعجب الكثير وأثارت عدة ردود سلبية من طرف الجرائد العلمانية في بلادنا اللذين تهجموا على هؤلاء الشباب وتساءلوا من الذي أعطاهم الرخصة بتعليق مثل هذه اللافتات وراحوا كعادتهم يتهجمون على السلفية رغم أن الأمر هنا
لم
يتعلق بالسلفية تماما !!!
للأسف مواقف لم نكن ننتظرها صراحة في بلد مسلم ومن شعب مسلم لتأكد لنا أن البعض لازال يحارب كل ما يمد للدين بصلة ولكن رغم أنوفهم سينتصر الحق على الباطل وعلى كل هؤلاء الحاقدين والكارهين لهذا الدين إن شاء الله, هذه الأحداث ذكرتنا بحديث رسول الله
صلى الله عليه وسلم الذي رواه الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: (بدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ، فطوبى للغرباء قيل: يا رسول الله ! من الغرباء ؟ قال : هم أناس صالحون قليل في أناس سوء كثير).
وللختام :
المادة 2 من الدستور الجزائري : الإسلام دين الدولة.
شكرا