عبد القادر "ما نماركيش":
يحكى أن شابا يدعى "عبد القادر" كان يقطن في فرنسا لعب في سن العاشرة في الفئات الصغرى و بالضبط في فريق"اولمبيك حاسي الرمل" الفرنسي اين عرف بتضييع الفرص حيث أنه ضيع 200 هدف في أول موسم له ، و ذات يوم و بينما كان ذاهبا الى المدرسة ضيع "غزال" محفظته و هو ما أدى لطرده من المدرسة ، تفرغ "غزال" لكرة القدم و في يوم ممطر ضيع حقيبته الرياضية عندما كان متجها لملعب "فيليب تشاكر" شرق ليون و هنا أصبح يدعى "عبد القادر الضايع" و كل شيئ يضيع معه و مع مرور الوقت تأقلم مع البطولة الفرنسية رغم تضييعه لحوالي مليون و نصف مليون فرصة في مشواره وهو ما يعادل عدد شهداءنا الأبرار ، تنقل "غزال" بعد ذلك إلى إيطاليا للعب في الكالتشيو الايطالي و ضاع في المطار اين قامت احدى الزلات الإيطالية بإسكانه عندها بعد إعجابه بزيادة فيتامين الضياع في دمه بالاضافة الى تسرعه و جماله الكبير عندما يقف في موقف تسلل ، أمضى غزال سنتين في الكالتشيو الايطالي تحت شعار "الفريق لي نلعب معاه يهبط" فكانت نهاية فريق سيينا و باري على يد "عبد القادر" الجزائري ، و في سنة 2008 قام المدرب الشهير "رابح قعدان" باستدعاء "غزال" لفك عقدة الهجوم ، لكنه خلق عقدة اخرى في المجتمع الجزائري و هي عقدة اعجاب الفتيات الجزائري زلات كانو أو موسطاشات "بغزال" الذي أصبح أسدا في رمشة عين ، و فعلا تأهلت الجزائر لكأس العالم لكن "عبدو" مستحيل يماركي و زاد ختمها بحادثة المروحة الشهيرة عندما لمس الكرة بيدو و خرج بحمرة لهذا اطلق عليه إسم عبد القادر ما نماركيش فمتى سيسجل غزال ؟؟ ... السؤال يبقى يطرح نفسو بإلحاح
يحكى أن شابا يدعى "عبد القادر" كان يقطن في فرنسا لعب في سن العاشرة في الفئات الصغرى و بالضبط في فريق"اولمبيك حاسي الرمل" الفرنسي اين عرف بتضييع الفرص حيث أنه ضيع 200 هدف في أول موسم له ، و ذات يوم و بينما كان ذاهبا الى المدرسة ضيع "غزال" محفظته و هو ما أدى لطرده من المدرسة ، تفرغ "غزال" لكرة القدم و في يوم ممطر ضيع حقيبته الرياضية عندما كان متجها لملعب "فيليب تشاكر" شرق ليون و هنا أصبح يدعى "عبد القادر الضايع" و كل شيئ يضيع معه و مع مرور الوقت تأقلم مع البطولة الفرنسية رغم تضييعه لحوالي مليون و نصف مليون فرصة في مشواره وهو ما يعادل عدد شهداءنا الأبرار ، تنقل "غزال" بعد ذلك إلى إيطاليا للعب في الكالتشيو الايطالي و ضاع في المطار اين قامت احدى الزلات الإيطالية بإسكانه عندها بعد إعجابه بزيادة فيتامين الضياع في دمه بالاضافة الى تسرعه و جماله الكبير عندما يقف في موقف تسلل ، أمضى غزال سنتين في الكالتشيو الايطالي تحت شعار "الفريق لي نلعب معاه يهبط" فكانت نهاية فريق سيينا و باري على يد "عبد القادر" الجزائري ، و في سنة 2008 قام المدرب الشهير "رابح قعدان" باستدعاء "غزال" لفك عقدة الهجوم ، لكنه خلق عقدة اخرى في المجتمع الجزائري و هي عقدة اعجاب الفتيات الجزائري زلات كانو أو موسطاشات "بغزال" الذي أصبح أسدا في رمشة عين ، و فعلا تأهلت الجزائر لكأس العالم لكن "عبدو" مستحيل يماركي و زاد ختمها بحادثة المروحة الشهيرة عندما لمس الكرة بيدو و خرج بحمرة لهذا اطلق عليه إسم عبد القادر ما نماركيش فمتى سيسجل غزال ؟؟ ... السؤال يبقى يطرح نفسو بإلحاح