كيف يمكن للمرأة المقبلة على الزواج التغلب على مخاوف التعامل مع حياتها الجديدة والتأقلم معها
تواجه كل امرأة مقبلة على الزواج مخاوف كثيرة تقلقها وتوترها وتبهت نضارتها، من أهمها كيفية التعامل مع حياتها الجديدة، خاصة مع أهل الزوج او عائلتها الجديدة ولإنقاص من حدة هذه المخاوف، التي قد تقودها إلى افتعال مشاكل،
لذلك عليها استشارة الزوج وأهله خاصة والدته في بعض الأمور الخاصة بعرسها، لان العادات والتقاليد تختلف من منطقة إلى أخرى فإن خطوة كهذه ستخلق مكانة مميزة في قلوبهم كما يتوجب عليك تحضير أجمل الهدايا للزوج وأهله، لأن الهدية هي بمثابة المفتاح السحري الذي يفتح القلوب، ويقوي أواصر المحبة بين الناس، وفي هذا الشأن يستشهد قول النبي صلى الله عليه وسلم : " تهادوا تحابوا ".
ومن الضروري دائما الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم والإكثار من الذكر وصلاة النوافل خاصة قيام الليل لان ذلك سيريح نفسيتها بالإضافة إلى الإكثار من الدعاء والتضرع إلى الله، بأن يشد أزرها ويساعدها على التأقلم مع حياتها الجديدة، بالإضافة إلى أداء صلاة الحاجة والإصرار في نهايتها على الدعاء من الله بأن يقضي حاجتها المتمثلة في تأهيلها لخوض حياة بعيدة عن المشاكل والمتاعب، وتسهيل أمورها وتثبيت خطواتها لاسيما في الشهور الأولى، أين تكون العروس في حالة نفسية جد حساسة.
ومن الأشياء التي تساعدها أيضا على التخلص من التوتر الاستعانة برقية نفسها بنفسها خاصة عندما تشعر بضيق أو قلق، ويمكنها أيضا اللجوء إلى تناول بعض الوصفات التي من شأنها أن تقويها وتجدد طاقتها وتهدأ أعصابها كتحضير كأس من منقوع عرق السوس في المساء مرقي ومحلى بملعقة كبيرة من العسل الحر مرقية.
وهكذا ستتخلص الفتاة المقبلة على دخول القفص الذهبي من مخاوف التعامل مع حياتها الجديدة
تواجه كل امرأة مقبلة على الزواج مخاوف كثيرة تقلقها وتوترها وتبهت نضارتها، من أهمها كيفية التعامل مع حياتها الجديدة، خاصة مع أهل الزوج او عائلتها الجديدة ولإنقاص من حدة هذه المخاوف، التي قد تقودها إلى افتعال مشاكل،
لذلك عليها استشارة الزوج وأهله خاصة والدته في بعض الأمور الخاصة بعرسها، لان العادات والتقاليد تختلف من منطقة إلى أخرى فإن خطوة كهذه ستخلق مكانة مميزة في قلوبهم كما يتوجب عليك تحضير أجمل الهدايا للزوج وأهله، لأن الهدية هي بمثابة المفتاح السحري الذي يفتح القلوب، ويقوي أواصر المحبة بين الناس، وفي هذا الشأن يستشهد قول النبي صلى الله عليه وسلم : " تهادوا تحابوا ".
ومن الضروري دائما الاستعاذة بالله من الشيطان الرجيم والإكثار من الذكر وصلاة النوافل خاصة قيام الليل لان ذلك سيريح نفسيتها بالإضافة إلى الإكثار من الدعاء والتضرع إلى الله، بأن يشد أزرها ويساعدها على التأقلم مع حياتها الجديدة، بالإضافة إلى أداء صلاة الحاجة والإصرار في نهايتها على الدعاء من الله بأن يقضي حاجتها المتمثلة في تأهيلها لخوض حياة بعيدة عن المشاكل والمتاعب، وتسهيل أمورها وتثبيت خطواتها لاسيما في الشهور الأولى، أين تكون العروس في حالة نفسية جد حساسة.
ومن الأشياء التي تساعدها أيضا على التخلص من التوتر الاستعانة برقية نفسها بنفسها خاصة عندما تشعر بضيق أو قلق، ويمكنها أيضا اللجوء إلى تناول بعض الوصفات التي من شأنها أن تقويها وتجدد طاقتها وتهدأ أعصابها كتحضير كأس من منقوع عرق السوس في المساء مرقي ومحلى بملعقة كبيرة من العسل الحر مرقية.
وهكذا ستتخلص الفتاة المقبلة على دخول القفص الذهبي من مخاوف التعامل مع حياتها الجديدة