تأهل الماتادور الاسبانى لنهائى اليورو 2012، لتواجه الفائز من مباراة المانيا وإيطاليا، وذلك بعد الفوز اليوم الاربعاء على الجار البرتغالى بركلات الترجيح 4-2 بعد أن إنتهى الوقت الاصلى بالتعادل بدون اهداف.
ومر الشوط بسلام على شباك الفريقين، حيث نجحت خطوط الدفاع فى الحد من خطورة الاسماء اللامعه مثل كريستيانو رونالدو ونانى فى البرتغال وديفيد سيلفا وإنييستا من الجانب الاسبانى.
ومارس المنتخب الاسابنى هوايته المفضله فى الإستحواذ والتمريرات الكثيره المتقنه، ولكن دون اى خطورة تذكر، بينما كانت هجمات البرتغال المنظمة، تشكل شئ من الخطورة على دفاعات الماتادور.
فى الشوط الثانى، لم تختلف الامور كثيراً، وافقد الحرص الزائد من المنتخبين اللقاء حيويته، وإن كان المنتخب البرتغالى قدم عرض جيد، وشكل كريستيانو رونالدو ونانى خطورة بالغه على مرمى كاسياس.
وظهر الدفاع البرتغالى متماسك على عكس نظيره الاسبانى الذى بدا وكأنه يرتبك امام الهجمات البرتغاليه السريعه.
وشاب الشوط الثانى العنف بين المنتخبين الجارين، مما إضطر حكم اللقاء إلى إخراج البطاقة الصفراء فى اكثر من مناسبه.
واضاع رونالدو فرصه فى الدقيقه 89 كانت كفيله بخروج برازيل اوروبا فائزين، وينتهى اللقاء بالتعادل السلبى بدون اهداف، ليلجأ الفريقين إلى الوقت الإضافى.
وفى الوقت الإضافى سيطر الاسبان على الشوط الاول، وسيطر البرتغاليين على الشوط الثانى، ويبدو ان الفريقين إرتضيا بركلات الجزاء التى ذهبت إليها المباراة بالفعل.
وإبتسمت ركلات الحظ الترجيحيه للمنتخب الاسبانى، وتفوق الماتادور بأربعة اهداف مقابل هدفين، ليتأهل المنتخب الاسبانى للمرة الثانيه على التوالى لنهائى أمم اوروبا ويواصل رحلة الحفاظ على لقبه بنجاح.
ومر الشوط بسلام على شباك الفريقين، حيث نجحت خطوط الدفاع فى الحد من خطورة الاسماء اللامعه مثل كريستيانو رونالدو ونانى فى البرتغال وديفيد سيلفا وإنييستا من الجانب الاسبانى.
ومارس المنتخب الاسابنى هوايته المفضله فى الإستحواذ والتمريرات الكثيره المتقنه، ولكن دون اى خطورة تذكر، بينما كانت هجمات البرتغال المنظمة، تشكل شئ من الخطورة على دفاعات الماتادور.
فى الشوط الثانى، لم تختلف الامور كثيراً، وافقد الحرص الزائد من المنتخبين اللقاء حيويته، وإن كان المنتخب البرتغالى قدم عرض جيد، وشكل كريستيانو رونالدو ونانى خطورة بالغه على مرمى كاسياس.
وظهر الدفاع البرتغالى متماسك على عكس نظيره الاسبانى الذى بدا وكأنه يرتبك امام الهجمات البرتغاليه السريعه.
وشاب الشوط الثانى العنف بين المنتخبين الجارين، مما إضطر حكم اللقاء إلى إخراج البطاقة الصفراء فى اكثر من مناسبه.
واضاع رونالدو فرصه فى الدقيقه 89 كانت كفيله بخروج برازيل اوروبا فائزين، وينتهى اللقاء بالتعادل السلبى بدون اهداف، ليلجأ الفريقين إلى الوقت الإضافى.
وفى الوقت الإضافى سيطر الاسبان على الشوط الاول، وسيطر البرتغاليين على الشوط الثانى، ويبدو ان الفريقين إرتضيا بركلات الجزاء التى ذهبت إليها المباراة بالفعل.
وإبتسمت ركلات الحظ الترجيحيه للمنتخب الاسبانى، وتفوق الماتادور بأربعة اهداف مقابل هدفين، ليتأهل المنتخب الاسبانى للمرة الثانيه على التوالى لنهائى أمم اوروبا ويواصل رحلة الحفاظ على لقبه بنجاح.