سألت عن عظيم فاسمع
ممكن انت تكون وجه من وجوه الوجود او مرحله من مراحل الوجود لو اردنا تفسيرها صوفيا ( حيث هناك الوجود قبل الخلق وهو الوجود في علم الله ثم الوجود في عالم الذر ( ذرية ادم ) حين اشهدهم الحق انه لا اله الاهو ثم في عالم الغيب قبل الحمل وماالى ذلك ثم عالم الابتلاء تم البرزخ …..ولكن هل هناك تفاسير اخرى وهذا ما اعتقد انك تسألين عنه وهو سؤال سهل ولكن بحذف الاجابات الكلاسيكيه يصبح الجواب مستحلا ولكن لاضير من المقاربات ولنبداء من أ- القرآن الكريم 1 (حية تسعى) حيث اضيف السعي كحال من احوال الحياه 2 (احياء عند ربهم) الحياه بالقرب (المعنوي طبعا خروجا من اي خلاف) 3 (فأماته الله مئة عام ثم بعثه ) الحياة استجابه للامر حيث ان امره بين الكاف والنون . وايضا عكس الموت
ب- تفسير لغة ماهي الكلمات الممكن اشتقاقها من جذر هذه الكلمه حيا ( حيَا بمعنا دعوه مثل هيا ) ( حيا بمعنا سلم ) ( حيه افعى)
ج- تفسير علمي وهو معروف
د- تفسير فيزيائي فلكي هي مدار يتقاطع مع مدارات اخرى فينتج حقولا وهو تفسير صعب على العقول العربيه لانها لا تسمع الا لما تحب ان تسمع مثل بعض الاجابات السابقه ( التعليقات على الموضوع)
ه- تفسير روحي مثل فيض النور على الظلام والخوض فيها يحتاج الى رسوخ في العلم خوفا من التيه حيث قضت امم واجيال في التجرد للوصول لمعنى الحياه وقد برع في ذلك اصحاب المدارس الشرقية البوذيه والطاويه والزردشتيه وسنثو وكل يوخذ منه ويرد وهي طبعا غريبه على العقليه ال ……. والتي نعيشها .
و _ تفسير فلسفي وهي بحور لا شطآن لها
ز- التفسيرات الشخصيه وهي تتبع البيئه و الايمان و الزمن ( العصر) و الشخصيه ( متسلطه متفأله متشأئمه هبله………..)
وبعد هذا هناك لمعه من تجربه شخصيه لو عملنا ( zoom in) لوجدنا انفسنا وحدنا في معادله اطرافها بعد اسقاط كل المتغيرات , الانا مقابل القدر !
كما قلت في البدايه ماهي الا مقاربات و الحقيقه لا يعلمها الا الله تعالى ثم من يمن عليهم بالفتح . ولكن كم سندفع باتجاه المعرفه والحقيقه ؟! لا اعتقد اننا سوف نحرك ساكناا او الاكثريه منا لن تفعل!
ممكن انت تكون وجه من وجوه الوجود او مرحله من مراحل الوجود لو اردنا تفسيرها صوفيا ( حيث هناك الوجود قبل الخلق وهو الوجود في علم الله ثم الوجود في عالم الذر ( ذرية ادم ) حين اشهدهم الحق انه لا اله الاهو ثم في عالم الغيب قبل الحمل وماالى ذلك ثم عالم الابتلاء تم البرزخ …..ولكن هل هناك تفاسير اخرى وهذا ما اعتقد انك تسألين عنه وهو سؤال سهل ولكن بحذف الاجابات الكلاسيكيه يصبح الجواب مستحلا ولكن لاضير من المقاربات ولنبداء من أ- القرآن الكريم 1 (حية تسعى) حيث اضيف السعي كحال من احوال الحياه 2 (احياء عند ربهم) الحياه بالقرب (المعنوي طبعا خروجا من اي خلاف) 3 (فأماته الله مئة عام ثم بعثه ) الحياة استجابه للامر حيث ان امره بين الكاف والنون . وايضا عكس الموت
ب- تفسير لغة ماهي الكلمات الممكن اشتقاقها من جذر هذه الكلمه حيا ( حيَا بمعنا دعوه مثل هيا ) ( حيا بمعنا سلم ) ( حيه افعى)
ج- تفسير علمي وهو معروف
د- تفسير فيزيائي فلكي هي مدار يتقاطع مع مدارات اخرى فينتج حقولا وهو تفسير صعب على العقول العربيه لانها لا تسمع الا لما تحب ان تسمع مثل بعض الاجابات السابقه ( التعليقات على الموضوع)
ه- تفسير روحي مثل فيض النور على الظلام والخوض فيها يحتاج الى رسوخ في العلم خوفا من التيه حيث قضت امم واجيال في التجرد للوصول لمعنى الحياه وقد برع في ذلك اصحاب المدارس الشرقية البوذيه والطاويه والزردشتيه وسنثو وكل يوخذ منه ويرد وهي طبعا غريبه على العقليه ال ……. والتي نعيشها .
و _ تفسير فلسفي وهي بحور لا شطآن لها
ز- التفسيرات الشخصيه وهي تتبع البيئه و الايمان و الزمن ( العصر) و الشخصيه ( متسلطه متفأله متشأئمه هبله………..)
وبعد هذا هناك لمعه من تجربه شخصيه لو عملنا ( zoom in) لوجدنا انفسنا وحدنا في معادله اطرافها بعد اسقاط كل المتغيرات , الانا مقابل القدر !
كما قلت في البدايه ماهي الا مقاربات و الحقيقه لا يعلمها الا الله تعالى ثم من يمن عليهم بالفتح . ولكن كم سندفع باتجاه المعرفه والحقيقه ؟! لا اعتقد اننا سوف نحرك ساكناا او الاكثريه منا لن تفعل!