كان ينتظر الفرصة ليزور خالته و إبنتها الجميلة إستقبلته خالته بسعادة وبعد الإستفسار عن أحوال العائلة نامت الخالة و أبنتها في غرفة ونام الفتى في غرفة مجاورة وكان يرسل كل ساعة رسالة س م س إلى إبنة خالته صاحبة الموسطاش ليسألها : واش خالتي نامت أو لا مازال ؟ ودقائق قبيل الفجر أخيرا أجابته الفتاة و هي سعيدة : نعم لقد نامت..قفز الفتى فرحا وأتجه......... خلسة إلى ......هدفه و فتح باب
:
:
:
... :
... ... :
:
:
:
:
:
:
:
:
:
:
الثلاجة وبدأ يلتهم الكاشير بسعادة