بالامــــــــــس كنا واليوم أصبحنـــــا
تاهت الكلمات وتلاشت الاسطر من أوراقي المبعثرة وبدأ حبر قلمي ينقطع عن تقبيل الورق ، فربما اليوم وبعد عياء تام من حبك الذي
أمطر عيوني ولم يشفي غليلي...تتسائل كل الأماكن عنك حتى من وسادتي التي سميتها بإسمك ما عادت تسمع مناداتي حتى خطواتي ماعادت
تعلم أين أمضي بها أصبحت تائها فيك يا دنيا الايام والتسائل هو ما بوسعي على اني مجرد شيئ تائه وسط هذا العالم ، كيف أمكننا أن نسمي
الحب بالحب بعدما اصبحنا لانستطيع أن نفصل الحب عن المال ، وبعدما أصبح الحب يشنق صاحبه في أخر الليل ومتى كان الحب هم وغم ونكت؟
إنني أكتب تحتك اليوم ، يا سماء الحرمان ، إرتأيت أن أمزق شرود النفس المعذبة في هذه الورقة وأخرج إلى ساحة البوح والصراح ....
هكذا تمزقت حياتي بين التيهة والضياع على يد إمرأة تتاجر في الحب.. لـــــــــــــــــــــــــــن أقبل أن أراك يا صغيرتي في ميزان المساومة وبيع الضمير
بدريهمات قليلة ..صغيرتي بينما وانت تترددين اكون حينها أموت رويدا رويدا وبينما انا أغرق أمام عيناك وانت لا تبالين
وكما قال المتنبي :
أراك مضيت وفي يديك فؤادي رد قلبي وحيث ما شئت فامض
ملجأي الوحيد ، اليوم نعم وغدا ترفضين بالمرة حماقة أم جهــــــــــل أم تخلف أم ماذا ؟ ربما هذا ما يجعلكِ حتى تذبلين عبثا ثم تداسين إن أجمل
الجمال وهمه تمنيت لو أنني لم أكلمك قط, . ما كان لنا أن نلتقي أبداُ ، كنت أعلم أننا لن نستمر في علاقتنا حتى وأنك قد قبلت
إلا أن أفكاركِ أصبح الان يستعملها الصبيان للكبار يافاطمة . لطالما كنت اراك أم أولادي إلا أن الله قد جعل حدأ لعلاقتنا
وأحيطك علما أنه إذا ذهبت واحدة فأخرى في الطريق تنتظر اللقاء الا انني وظعت كامل ثقتي بك كما يظع الاعمى ثقته بعصاه
إلا أن هذا الاعمى وضع عصاه هذه المرة في الوحل ، وإني اليوم لبريئ منك برائة الذئب من دم يوسف ، ومهما مضينا من سنين سأتحمل عبأ
حبي لكِ في صدري إلا أخر لحظات عمري ...حبيبتي أه كم اشتاق لاردد هذه الكلمة على شفتاي كنت أعلم
أن ماضيك حاضر في علاقتنا التي لم تبدأ بعد ربما كنت تقارنين بيني وبين ذاك الذي (( انت الان امام حب جديد)) لذا وجدت فرقا كبيرا بيننا
ولست مجبرا اليوم كي أشرح أو أفسر وكيف يمكنني أن أفسر ما لا يفسر ضعي يداك على قلبك بعد أن تنتهي من قرائة هذه
المعانات وحينها ستشعرين بانك تحملين عبأ كبير على كتفيك .
وبعد رحيل الربيع بمناظره الخلابة ووروده الجذابة هاهو الخريف ثانية جاء وكأن شيئا لم يكن فقط أوراق متساقطة من هنا وهناك
والاشجار المتنكرة قد كشفت أغصانها وهكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذا دواليك..
وبعد شد وجذب واخذ وعطاء
جاءت كلمة وداع لتمحوا كل ما كتب على الشاطئ من نفاق.. فما ازال اذكر ايام التلاقي كانت أجمل أيام حياتي
هل مازلت تذكرين ، ام انني صرت من ماضيك وبكل بساطة تخبرني ح ب ي ب ت ي سامحني ((يا عمر)) فكل ما سمعت
كان كذبا اتعلمين أن حديثك معه وانت كنت في علاقة معي يسمى خيانة أم أنك نسيت وانه لمن العيب أن اكون في علاقة معك لاني حبيبتي
هي في نفس الوقت أم أولادي ولا أرضى أن تكون أم اولادي غير طاهرة انا لا أتحدث عنك بل من من سميتها ب حبيبتي
بالطبع ستقولين من تكون حتى تتكلم عن الحب بهذه الصورة البشعة وسأجيبك أنني غير حاصل على شهادة الدكتوة او ما شابه ذلك
انا شاب جاء من جنوب المدينة ليحط الرحال هنا بينكم
وكما أقول عن ما قيل : كيف يداوي القلب من لا قلب له
((( أفكارك أصبح الان يستعملها الصبيان للكبار)))
عن معاناتي
منقوووووووووووول[center]
تاهت الكلمات وتلاشت الاسطر من أوراقي المبعثرة وبدأ حبر قلمي ينقطع عن تقبيل الورق ، فربما اليوم وبعد عياء تام من حبك الذي
أمطر عيوني ولم يشفي غليلي...تتسائل كل الأماكن عنك حتى من وسادتي التي سميتها بإسمك ما عادت تسمع مناداتي حتى خطواتي ماعادت
تعلم أين أمضي بها أصبحت تائها فيك يا دنيا الايام والتسائل هو ما بوسعي على اني مجرد شيئ تائه وسط هذا العالم ، كيف أمكننا أن نسمي
الحب بالحب بعدما اصبحنا لانستطيع أن نفصل الحب عن المال ، وبعدما أصبح الحب يشنق صاحبه في أخر الليل ومتى كان الحب هم وغم ونكت؟
إنني أكتب تحتك اليوم ، يا سماء الحرمان ، إرتأيت أن أمزق شرود النفس المعذبة في هذه الورقة وأخرج إلى ساحة البوح والصراح ....
هكذا تمزقت حياتي بين التيهة والضياع على يد إمرأة تتاجر في الحب.. لـــــــــــــــــــــــــــن أقبل أن أراك يا صغيرتي في ميزان المساومة وبيع الضمير
بدريهمات قليلة ..صغيرتي بينما وانت تترددين اكون حينها أموت رويدا رويدا وبينما انا أغرق أمام عيناك وانت لا تبالين
وكما قال المتنبي :
أراك مضيت وفي يديك فؤادي رد قلبي وحيث ما شئت فامض
ملجأي الوحيد ، اليوم نعم وغدا ترفضين بالمرة حماقة أم جهــــــــــل أم تخلف أم ماذا ؟ ربما هذا ما يجعلكِ حتى تذبلين عبثا ثم تداسين إن أجمل
الجمال وهمه تمنيت لو أنني لم أكلمك قط, . ما كان لنا أن نلتقي أبداُ ، كنت أعلم أننا لن نستمر في علاقتنا حتى وأنك قد قبلت
إلا أن أفكاركِ أصبح الان يستعملها الصبيان للكبار يافاطمة . لطالما كنت اراك أم أولادي إلا أن الله قد جعل حدأ لعلاقتنا
وأحيطك علما أنه إذا ذهبت واحدة فأخرى في الطريق تنتظر اللقاء الا انني وظعت كامل ثقتي بك كما يظع الاعمى ثقته بعصاه
إلا أن هذا الاعمى وضع عصاه هذه المرة في الوحل ، وإني اليوم لبريئ منك برائة الذئب من دم يوسف ، ومهما مضينا من سنين سأتحمل عبأ
حبي لكِ في صدري إلا أخر لحظات عمري ...حبيبتي أه كم اشتاق لاردد هذه الكلمة على شفتاي كنت أعلم
أن ماضيك حاضر في علاقتنا التي لم تبدأ بعد ربما كنت تقارنين بيني وبين ذاك الذي (( انت الان امام حب جديد)) لذا وجدت فرقا كبيرا بيننا
ولست مجبرا اليوم كي أشرح أو أفسر وكيف يمكنني أن أفسر ما لا يفسر ضعي يداك على قلبك بعد أن تنتهي من قرائة هذه
المعانات وحينها ستشعرين بانك تحملين عبأ كبير على كتفيك .
وبعد رحيل الربيع بمناظره الخلابة ووروده الجذابة هاهو الخريف ثانية جاء وكأن شيئا لم يكن فقط أوراق متساقطة من هنا وهناك
والاشجار المتنكرة قد كشفت أغصانها وهكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــذا دواليك..
وبعد شد وجذب واخذ وعطاء
جاءت كلمة وداع لتمحوا كل ما كتب على الشاطئ من نفاق.. فما ازال اذكر ايام التلاقي كانت أجمل أيام حياتي
هل مازلت تذكرين ، ام انني صرت من ماضيك وبكل بساطة تخبرني ح ب ي ب ت ي سامحني ((يا عمر)) فكل ما سمعت
كان كذبا اتعلمين أن حديثك معه وانت كنت في علاقة معي يسمى خيانة أم أنك نسيت وانه لمن العيب أن اكون في علاقة معك لاني حبيبتي
هي في نفس الوقت أم أولادي ولا أرضى أن تكون أم اولادي غير طاهرة انا لا أتحدث عنك بل من من سميتها ب حبيبتي
بالطبع ستقولين من تكون حتى تتكلم عن الحب بهذه الصورة البشعة وسأجيبك أنني غير حاصل على شهادة الدكتوة او ما شابه ذلك
انا شاب جاء من جنوب المدينة ليحط الرحال هنا بينكم
وكما أقول عن ما قيل : كيف يداوي القلب من لا قلب له
((( أفكارك أصبح الان يستعملها الصبيان للكبار)))
عن معاناتي
منقوووووووووووول[center]